اصحاب كده
::+:+:+:+::

أهلاً وسهلاَ بك أخي الكريم ..
¨°o.O ( ..^الزائر ^.. ) O.o°¨
حللت أهلاً .. ووطئت سهلاً ..
ياهلا بك بين اخوانك وأخواتك ..
ان شاء الله تسمتع معــانا ..
وتفيد وتستفيد معانـا .. (.ميزيك فور ايجى.. )
بانتظار مشاركاتـك وابداعاتـك ..
ســعداء بتـواجـدك معانا .. وحيـاك الله
اصحاب كده
::+:+:+:+::

أهلاً وسهلاَ بك أخي الكريم ..
¨°o.O ( ..^الزائر ^.. ) O.o°¨
حللت أهلاً .. ووطئت سهلاً ..
ياهلا بك بين اخوانك وأخواتك ..
ان شاء الله تسمتع معــانا ..
وتفيد وتستفيد معانـا .. (.ميزيك فور ايجى.. )
بانتظار مشاركاتـك وابداعاتـك ..
ســعداء بتـواجـدك معانا .. وحيـاك الله
اصحاب كده
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
العمل الصالح وامارات قبوله من الله القدير Support

 

 العمل الصالح وامارات قبوله من الله القدير

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Admin
صاحب الموقع
صاحب الموقع
Admin


ذكر
عدد المساهمات : 395
نقاط : 1033
تاريخ التسجيل : 28/02/2010
المزاج يراقب

العمل الصالح وامارات قبوله من الله القدير Empty
مُساهمةموضوع: العمل الصالح وامارات قبوله من الله القدير   العمل الصالح وامارات قبوله من الله القدير I_icon_minitimeالإثنين أبريل 12, 2010 8:53 am

إنّ المسلم يعملُ العمل راجياً من الله القبول، وإذا قبل الله عمل الإنسان فهذا دليل أن العمل وقع صحيحاً على الوجه الذى يحب الله تبارك وتعالى، قال الفضيل بن عياض: "إن الله لا يقبل من العمل إلا أخلصه وأصوبه، فأخلصُه ما كان لله خالصاً، وأصوبُه ما كان على السنة" وذكر الله تبارك وتعالى أنه لا يقبل العمل إلا من المتقين: {إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنْ الْمُتَّقِينَ} (المائدة: 27).

فكيف يعرفُ الإنسان أن عمله قد قبل وأن الجُهد الذى قام به أتى ثمرته؟

ذكر علماؤنا أنّ للقبول أمارات، فإذا تحققت فعلى العبد أن يستبشر، والتى منها:
عدم الرجوع إلى الذنب:
إذا كرِه العبد الذنوب وكرِه أن يعود إليها فليعلم أنه مقبول، وإذا تذكر الذنب حزن وندم وانعصر قلبه من الحسرة فقد قُبلت توبته، يقول ابن القيم فى مدارج السالكين: "أما إذا تذكر الذنبَ ففرح وتلذذ فلم يقبل ولو مكث على ذلك أربعين سنة" قال يحيى بن معاذ: "مَن استغفر بلسانه وقلبُه على المعصية معقود، وعزمه أن يرجع إلى المعصية ويعود، فصومه عليه مردود، وباب القبول فى وجهه مسدود".

زيادة الطاعة:
ومن علامات القبول زيادة الطاعة: قال الحسن البصرى: "إن من جزاء الحسنة الحسنة بعدها، ومن عقوبة السيئة السيئةُ بعدها، فإذا قبل الله العبد فإنه يوفقه إلى الطاعة، ويصرفه عن المعصية، وقد قال الحسن: "يا ابن آدم إن لم تكن فى زيادة فأنت فى نقصان".

الثبات على الطاعة:
وللثباتِ على الطاعة ثمرة عظيمة كما قال ابن كثير الدمشقى- حيث قال رحمهُ الله: "لقد أجرى الله الكريم عادته بكرمه أن من عاش على شيء مات عليه، ومن مات على شيء بعث عليه يوم القيامة" فمن عاش على الطاعة يأبى كرم الله أن يموت على المعصية، وفى الحديث: "بينما رجلٌ يحجُّ مع النبي صلى الله عليه وسلم فوكزته الناقة فمات فقال النبيّ صلى الله عليه وسلم: "كفنوه بثوبيه فإنه يبعث يوم القيامة ملبّياً".

ويحذر النبيّ صلى الله عليه وسلم ويقول: "لا أعرفن أحدكم يوم القيامة يحمل على رقبته جملاً له رغاء فيقول يا محمد يا محمد! فأقول قد بلغتك".

وقال عن الرجل الذى سرق من الغنيمة إن الشملة التى سرقها لتشتعل عليها ناراً.

طهارة القلب:
ومن علامات القبول أن يتخلص القلب من أمراضه وأدرانه فيعود إلى حب الله تعالى وتقديم مرضاته على مرضاة غيره- وإيثار أوامره على أوامر من سواه، وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله، وأن يترك الحسد والبغضاء والكراهية، وأن يوقن أن الأمور كلها بيد الله تعالى فيطمئن ويرضى، ويوقن أن ما أخطأه لم يكن ليصيبه وما أصابه لم يكن ليُخطئه، وبالجملة يرضى بالله وبقضائه ويحسن الظن بربه.

تذكر الآخرة:
ومن علامات القبول نظر القلب إلى الآخرة، وتذكر موقفه بين يدى الله تعالى وسؤاله إياه عما قدم فيخاف من السؤال، فيُحاسب نفسه على الصغيرة والكبيرة، ولقد سأل الفضيل بن عياض رجلاً يوماً وقال له: كم مضى من عمرك؟ قال: ستون سنة، قال: سبحان الله منذ ستين سنة وأنت فى طريقك إلى الله! قربت أن تصل، واعلم أنك مسئول فأعد للسؤال جواباً، فقال الرجل: وماذا أصنع، قال: أحسِن فيما بقى يغفر لك ما مضى وإن أسأت فيما بقى أخذت بما بقى وبما مضى.

إخلاص العمل لله:
ومن علامات القبول أن يخلص العبدُ أعماله لله فلا يجعل للخلق فيها نصيباً، لأن الخلق في الحقيقة ما هم إلا تراب فوق تراب- قيل لأحد الصالحين- هيا نشهد جنازة فقال: اصبر حتى أرى نيتى، فلينظر الإنسان منا نيته وقصده وماذا يريدُ من العمل، وقد وعظ رجلٌ أمام الحسن البصرى فقال له الحسن يا هذا لم أستفد من موعظتك، فقد يكون مرض قلبي وقد يكون لعدم إخلاصك.

نسأل الله تعالى القبول والإخلاص فهو وليّ ذلك والقادر عليه.

منقول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://as7ab-kda.yoo7.com
carbon
مــــشــــرف
مــــشــــرف
carbon


ذكر
عدد المساهمات : 27
نقاط : 47
تاريخ التسجيل : 10/04/2010

العمل الصالح وامارات قبوله من الله القدير Empty
مُساهمةموضوع: رد: العمل الصالح وامارات قبوله من الله القدير   العمل الصالح وامارات قبوله من الله القدير I_icon_minitimeالإثنين أبريل 12, 2010 10:59 pm

يارك الله فيك وجعلة اللة في ميزان حسناتك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Admin
صاحب الموقع
صاحب الموقع
Admin


ذكر
عدد المساهمات : 395
نقاط : 1033
تاريخ التسجيل : 28/02/2010
المزاج يراقب

العمل الصالح وامارات قبوله من الله القدير Empty
مُساهمةموضوع: رد: العمل الصالح وامارات قبوله من الله القدير   العمل الصالح وامارات قبوله من الله القدير I_icon_minitimeالثلاثاء أبريل 13, 2010 9:16 am

اشكرك ومرسى على مرورك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://as7ab-kda.yoo7.com
 
العمل الصالح وامارات قبوله من الله القدير
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ضرورة مراعاة احتياجات الشباب وتوفير فرص العمل عند صياغة السياسات
» > ::الحب ما هو الا نعمة من الله::
» اشحن قلبك بحب الله تعالى
» أذكار النوم الصحيحة الواردة عن الرسول صلى الله عليه وسلم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اصحاب كده :: •»◦--◦ı[.. المنتدى العام..]ı◦--◦«• :: قسم الاسلامى-
انتقل الى: